علل كون الابتداع في الدين من اعظم ابواب الفرقة والضلال

علل كون الابتداع في الدين من اعظم ابواب الفرقة والضلال، فالبدع أو الإبتداع من أبواب التطرف الديني التي نهى عنها الدين الإسلامي في الكثير من المُناسبات، وكذلك النبي عليه الصلاة والسلام ومن جاء بعده من الخلفاء والتابعين، حيث تضمن الكثير من النصائح بعدم التطرف أو الإبتداع في الدين وأجمع العلماء على ذلك، وقد جاء في كتاب التوحيد للصف الأول الثاني الفصل الدراسي الأول سؤال يقول علل كون الابتداع في الدين من اعظم ابواب الفرقة والضلال التي عانت منها الكثير من الدول والعصور الإسلامية القديمة والحديثة.

علل كون الابتداع في الدين من اعظم أبواب الفرقة والضلال حديث اول ثانوي ف1

علل كون الابتداع في الدين من اعظم أبواب الفرقة والضلال حديث اول ثانوي ف1
علل كون الابتداع في الدين من اعظم أبواب الفرقة والضلال حديث اول ثانوي ف1

علل كون الابتداع في الدين من اعظم ابواب الفرقة والضلال، السؤال الثالث من كتاب الحديث الشريف للصف الأول الثانوي الفصل الأول، فيمكننا تعريف الابتداع على أن الزيادة في الدين ـأو الانتقاص منه، فتكون الزيادة في الدين من خلال الإكثار من العبادات بصورة مبالغ فيها وينسى بذلك الإنسان نفسه والحياة الدنيا أو الانتقاص في الدين بما يحلو له أي دون أمر من الله ورسوله، فالصحيح في الدين هو اتباع سنة النبي محمد صل الله عليه وسلم واجتناب نواهيه، العمل بما جاء به دون الابتداع فيها، ومن هنا نتجه من أجل حل سؤال علل كون الابتداع في الدين من اعظم ابواب الفرقة والضلال:

  • أن الرسول صلى الله عليه وسلم حذرنا من الإبتداع وهو الزيادة أو النُقصان في الدين، وأمرنا بالتمسك بسنته صلى الله عليه وسلم، وجاء ذلك في الحديث الشريف حيث قال النبي عليه الصلاة والسلام ” أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة، وإن عبدٌ حبشي فإنه من يعش منكم ير إختلافاً كثيراً وإياكم ومحدثات الأمور فإنها ضلالة، فمن أدرك ذلك منكم فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجد.

Scroll to Top