شُبِه الذي يرفع صوته بالكلام دائما، إن الإسلام العظيم قام على أخلاق الرجال، وانتشر الإسلام في ربوع المعمورة بالأخلاق، وقد بعث النبي صل الله عليه وسلم ليتمم مكارم الأخلاق، فكم من رجل دخل الإسلام بأخلاق من عاملهم وكم من رجل رفض الدخول في الإسلام بأخلاق أخرين، ولهذا فإن أعظم ما يوضع في ميزان الله يوم القيامة حسن الخلق، ومن هذه الأخلاق العظيمة عدم رفع الصوت في الحديث، وقد ذكر ذلك في القرآن العظيم وشبه أشنع تشبيه، في هذا المقال سوف نتعرف على الإجابة على سؤال طلابنا الذي جاء على النحو التالي، شُبِه الذي يرفع صوته بالكلام دائما، فكونوا دوما مع موسوعة المحيط لتتعرفوا على كل ما هو جديد، في عالم المعرفة والحلول المنهجية، شُبِه الذي يرفع صوته بالكلام دائما.
محتويات
الاعجاز العلمي في قوله تعالي” إن أنكر الأصوات لصوت الحمير”
إن القرآن العظيم معجز في لفظه ومعانيه، وسوف يبقى كذلك ليوم الساعة، وفي هذه الأية العظيمة يقول الله عز وجل أن أنكر الأصوات وأشنعها صوت نهيق الحمار، وقد أثبت العلم أن التعرض لسماع نهيق صوت الحمار كثيرا يسبب مشاكل سمعية وعصبية عن الإنسان ولهذا شنع الله صوت الحمار وكان من الاعجاز العلمي في القرآن العظيم.
شُبِه الذي يرفع صوته بالكلام دائما
الإجابة: بعد ما قدمنا في المحور السابق عن الاعجاز العلمي نجيب عن سؤال طلابنا، شبه الذي يرفع صوته بالكلام دائما بصوت الحمار وفيه من التشنيع الكثير وذلك للتحذير من رفع الصوت.
في نهاية مقالنا هذا تعرفنا على الإعجاز العلمي في قوله تعالي: إن أنكر الأصوات لصوت الحمير” ، وتعرفنا على الأجابة الصحيحة عن سؤال طلابنا، وإننا في موسوعة المحيط لنسعد بالرد على أسئلتكم المنهجية وتقديم أفضل الحلول، دمتم للتفوق والنجاح عنوان.