يقصد بالاشعاع الشمسي الصف الخامس، يعتبر من ضمن الأسئلة التعليمية التي يتساءل عن إجابته الكثير من طلبة المدارس، حيث أنه يتواجد في مادة العلوم التي يتم تدريسها في المدارس التعليمية التعلمية في المملكة العربية السعودية، وقبل أن يتم الإجابة على السؤال المطروح علينا أن نكون على دراية ما هي الشمس، فالشمس هي عبارة عن نجم يتمركز في المجموعة الشمسية وتدور حوله الكواكب والتوابع، ويمد هذه الكواكب بالحرارة، وبهذا سوف نعرض لكم في هذا المقال الإجابة على السؤال المذكور والذي ينص على يقصد بالاشعاع الشمسي الصف الخامس ؟
محتويات
ماذا يقصد بالإشعاع الشمسي الصف الخامس
لا بد على الطالب من استنتاج تعريف الإشعاع الشمسي من خلال إجراء تجربة علمية والتي هي عبارة عن عملية الاستكشاف وفرض الفرضيات، ويبدأ الطالب بفرض الفرضيات والتحقق من مدى صحتها إلى أن يتوصل إلى مفهوم الإشعاع الشمسي، فمثلاً ماذا سيحدث لدرجة حرارة سطح الأرض إذا وصلت إليها أشعة الشمس من عدة زوايا مختلفة فنستنتج أن حرارة سطح الأرض تتفاوت تبعاً لمدى تعامد أشعة الشمس، وبالتالي كمية الإشعاع الشمسي الواصلة إلى سطح الأرض تختلف، فكلما زادت كمية الإشعاع الشمسي الواصلة لسطح الكرة الأرضية زادت من درجة حرارته، والإجابة على سؤالنا الذي تم ذكره في بداية المقال والذي ينص على ماذا يقصد بالإشعاع الشمسي الصف الخامس ما يلي :
- الإشعاع الشمسي :هو عبارة عن الطاقة الشمسية التي تصل كوكباً ما،حيث لا يسخن الإشعاع الشمسي كافة الأماكن التي تتواجد على سطح الكرة الأرضية بدرجات متساوية، ويرجع أحد أسباب اختلاف درجة الحرارة إلى شكل الأرض الذي يشبه الكرة تقريباً وبالتالي لا يصل الإشعاع الشمسي إلى كافة المناطق بنفس الكمية.
يقصد بالاشعاع الشمسي الصف الخامس، حيث يمكن تعريف الشمس التي هي مصدر الإشعاع الشمس الواصل إلى سطح الكرة الأرضية على أنها عبارة عن نجم يتمركز في المجموعة الشمسية وتدور حوله الكواكب والتوابع ويمد هذه الكواكب بالحرارة، وتعتبر متوسطة الحجم مقارنةً بالنجوم الأخرى، إلا انها تظهر لنا وكأنها كبيرة جداً وأنها أكبر النجوم والسبب في ذلك قربها لسطح الكرة الأرضية أكثر من غيرها من النجوم التي تتواجد في هذا الكون، كما أنه تم تعريف الإشعاع الشمسي الذي يصدر من هذا النجم المضء ذاتياً على أنه عبارة عن الطاقة الشمسية التي تصل كوكباً ما، حيث لا يسخن الإشعاع الشمسي جميع الأماكن الموجودة على الأرض بدرجات متساوية ويرجع أحد أسباب اختلاف درجة الحرارة إلى شكل الأرض الذي يشبه الكرة تقريباً.