رتب الأحداث الآتية حسب ورودها في النص، حيث يمكن تعريف القصة على أنها نوع من أنواع النثر الأدبي الذي يتم كتابته من قبل الكاتب، ويتراوح طول القصة الواحدة ما بين ألفي كلمة إلى خمسة عشر ألف كلمة، وتسمى القصة التي هي أقل من ألفي كلمة بالقصة القصيرة جداً، وقد أجمع النقاد على أنها عبارة عن شكل أدبي يتناول أحد الجوانب الحياتية أو النفس البشرية، وتتكون القصة من العديد من العناصر والتي تتمثل في فضاء القصة والصراع والشخصيات ووجهة النظر والأحداث الحاسمة والذروة وحل العقدة وغيرها من العناصر، وبهذا وبعد أن تعرفنا على مفهوم القصة في اللغة العربية سوف نجيب لكم في هذا المقال على السؤال التعليمي الذي تم طرحه في السطور الأولى والذي ينص على رتب الأحداث الآتية حسب ورودها في النص.
محتويات
رتب الأحداث الآتية حسب ورودها في القصة
تعتبر كتابة القصة هي أحد أشكال التعبير الكتابي والذي يحتل المكانة السامية في علوم اللسان الإنساني بشكل العام واللسان العربي على وجه الخصوص، حيث أنه عبارة عن الإفصاح عن ما يختلج في النفوس وما تنطوي إليه الصدور وما يخطر على العقول من أفكار، إذا كان الفكر هو النهر المتدفق فإن اللغة المعبرة عنه هي القوارب الجاريات في الأنهار مثل الأعلام، حيث أن التعبير هو الذي ينظم رموز اللغة وينسقها وفق منظومة معينة، فهو بمثابة المقام الأول في علوم اللغة لأنه عبارة عن الأجنحة التي يحلق بها طائر الفكر البشري في كافة أنحاء هذا العالم، وهي أحد أحدث الأشكال الأدبية النثرية في اللغة العربية، حيث انتقلت القصة من اللغات الأوروبية إلى اللغة العربية في القرن العشرين وذلك بعد أن مرت بالعديد من التحولات وشابها الكثير من التطوير في الشكل والبناء، وبهذا سوف نجيب لكم في هذا المقال على السؤال التعليمي الذي تم طرحه في السطور الأولى والذي ينص على ما يلي :
- رتب الأحداث الآتية حسب ورودها في القصة ؟
أ- يرمي محفظته على سريره.
ب- قدمت له الطعام الذي أدهشه فعلاً.
ت- بحث عن زيه المدرسي ولكنه لم يجده.
ث- يا بني كل شيء له مكانه الصحيح والمناسب.
- والترتيب الصحيح لأحداث القصة هي:
أ- يرمي محفظته على سريره. الحدث الأول
ب- يا بني كل شيء له مكانه الصحيح والمناسب. الحدث الثاني
ت- بحث عن زيه المدرسي ولكنه لم يجده. الحدث الثالث
ث- قدمت له الطعام الذي أدهشه فعلاً. الحدث الرابع