حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن يكون

حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن يكون، لقد أباح الدين الإسلامية الرضاع في الإسلام بأن يرضع الطفل من بلبن امرأة أخرى غير أمه، وقد تستدعي الحاجة ذلك منها في حالة وفاة الأم على سبيل المثال، أو عدم تمكن الأم من رضاع طفلها، أو اشتغالها أو عجزها لعدم توفر اللبن أصلاً أو لأسباب أخرى تستدعي ذلك، وعندما شرع الإسلام الرضاع فإنه وضع أحكام وقواعد شرعية تحكم ذلك، فقد وضحت الأحكام هذه ثبوت المحرمية بين الرضيع وفروعه من جهة، وبين المرضعة ومن اتصل بها من جهة النسب من الناحية الثانية، وفي سياق دراسة الرضاعة في الإسلام يأتي سؤال حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن يكون، ضمن مبحث الفقه المقرر للفصل الدراسي الثاني.

حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن

حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن
حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن
  • الشرط الأول: أن يكون بخمس رضعات أو أكثر وليس أقل، وهو الصحيح في مذهب الإمام أحمد.
  • الشرط الثاني: أن يكون  الرضاع في الوقت الذي يتغذى فيه الطفل باللبن.

إن الدين الإسلامي دين يسر، أباح الكثير من الأمور التي تيسر الحياة على المسلمين، وقد شرع بعض الأمور في حالات معينة طارئة تتطلب خروج عن النص، أو خروج عن الأوامر أو النواهي، ومن ذلك إباحة الرضاعة في الإسلام، وحتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن يكون ما يزيد عن خمس رضعات وفق مذهب الإمام أحمد، على أن يكون الرضاع في الفترة التي يحتاج فيها الطفل إلى اللبن وهي فترة قبل الفِطام.

حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن يكون خمس رضعات أو يزيد، وأن تكون الرضاعة في المرحلة التي تسبق الفِطام التي يكون الطفل بحاجة إلى اللبن من أجل التغذية.

Scroll to Top