كم يبلغ طول مدرج المطار، يعتبر المطار هو أحد الوسائل التي يساعد في إتمام السفر لدى الراغبين في التنقل من مكان إلى آخر لأسباب متعددة، حيث يمكن تعريف السفر على أنه عبارة عن عملية تنقل الفرد من مكان إلى مكان آخر بواسطة وسيلة من وسائل النقل إما الباخرة أو الطائرة أو السيارة، وذلك من أجل أسباب متعددة ومنها العمل المتنقل أو السياحة والتنزه أو من أجل الدراسة في بلد آخر أو من أجل الهجرة للحصول على حياة أفضل من الحياة التي يعيشها، أو من أجل زيارة صديق أو الأهل وغيرها من الأسباب التي تدفع الفرد لحاجته للسفر والتنقل، وقد يكون هذا السفر لمدة زمنية طويلة أو مدة زنية قصيرة وذلك تبعاً لحاجته، وبهذا يمكننا عرض كافة التفاصيل التي تتعلق بالسؤال المطروح وهو كم يبلغ طول مدرج المطار ؟
محتويات
كم يبلغ طول مدرج المطار للطائرات الصغيرة
يمكن تعريف المطار على أنه عبارة عن مكان يتم من خلاله إقلاع الطائرات المسافرة أو هبوط الطائرات فيه، ويتميز بحجم يتناسب مع نوع الطائرات التي يتم استخدامها في هذا المطار، فهو بمثابة نقطة عبور وخروج من وإلى بلدان العالم، أما السفر فيمكن تعريفه على أنه عبارة عن عملية تنقل الفرد من مكان إلى مكان آخر بواسطة وسيلة من وسائل النقل إما الباخرة أو الطائرة أو السيارة، وذلك من أجل أسباب متعددة ومنها العمل المتنقل أو السياحة والتنزه أو من أجل الدراسة في بلد آخر أو من أجل الهجرة للحصول على حياة أفضل من الحياة التي يعيشها، أو من أجل زيارة صديق أو الأهل وغيرها من الأسباب التي تدفع الفرد لحاجته للسفر والتنقل، حيث يتم إتمام هذه العملية من خلال اللجوء إلى المطار الذي يعد أحد الوسائل التي يساعد في إتمام السفر لدى الراغبين في التنقل من مكان إلى آخر، وبهذا سوف نجيب على السؤال الذي يثير فضول الكثيرين وهو كما يلي :
- كم يبلغ طول مدرج المطار للطائرات الصغيرة ؟
يتراوح طول مدرج المطار ما بين ألف وثماني مئة متر إلى ألفين وأربعمئة متر في الوضع العادي، أما المطارات التي يتم تصميمها للطائرات الصغيرة فقط فإن طول مدرج المطار لا يتجاوز ثلاثمئة وستة وثمانين متر.
أسس تصميم مهبط الطائرات
يتكون أي مطار في العالم من ثلاث مهابط أساسية للطائرات التي عائدة إليه أو أقلعت منه، وتتمثل هذه المهابط في المهابط الرئيسية والمهابط الثانوية ذات مرتبة متساوية مع المهابط الرئيسية والمهابط الثانوية ذات المرتبة الأقل من المهابط الثانوية، حيث يتم استعمال كل مهبط في حالات معينة متعارف عليها، وهناك العديد من المعايير والأسس التي لا بد من مراعاتها عند تصميم المطار بشكل عام ومهبط الطائرات على وجه الخصوص، ومن أبرز أسس تصميم مهبط الطائرات ما يلي :
- أن يكون تخطيط ممر المطار سهل ومباشر بحيث لا يحوي أي ميلان إلا في حالات الطوارئ.
- لا بد من تصميم المهابط بطريقة متباعدة عن بعضها البعض، وذلك من أجل الحفاظ على السلامة والأمان للمسافرين.
- لا بد من مراعاة ارتفاع أرض المطار، لما في ذلك تأثير واضح على طول المدرجات التي يتم استعمالها سواء في هبوط الطائرات أو في إقلاع الطائرات.
- لا بد عند تصميم المطار أخذ بعين الاعتبار تعرجات الأرض والتضاريس التي تعتبر من العوامل القوية التي تؤثر على تصميم المطار بشكل عام، ومهبط الطائرات وإقلاعها على وجه الخصوص.
- حجم الطائرات التي سيتم استعمالها في إتمام عملية السفر، لها تأثير واضح في تصميم مهبط الطائرات وإقلاعها، حيث كلما زاد حجم الطائرة المقلعة أو الهابطة لا بد من زيادة حجم المهبط ومدرج المطار.
- يؤثر عدد الرحلات التي تقلع من المطار في كيفية تصميم المطار ومهبط الطائرات وغيرها.
كم يبلغ طول مدرج المطار، حيث يمكن تعريف المطار على أنه عبارة عن مكان يتم من خلاله إقلاع الطائرات المسافرة أو هبوط الطائرات فيه، ويتميز بحجم يتناسب مع نوع الطائرات التي يتم استخدامها في هذا المطار، فهو بمثابة نقطة عبور وخروج من وإلى بلدان العالم، بحيث يتكون من ثلاث مهابط أساسية للطائرات التي عائدة إليه أو أقلعت منه، وتتمثل هذه المهابط في المهابط الرئيسية والمهابط الثانوية ذات مرتبة متساوية مع المهابط الرئيسية والمهابط الثانوية ذات المرتبة الأقل من المهابط الثانوية، حيث يتم استعمال كل مهبط في حالات معينة متعارف عليها، وقد تم توضيح بعض الأسس التي لا بد من مراعاتها أثناء تصميم مطار بشكل عام وتصميم المهابط على وجه الخصوص.