يحتوي الدخان الناتج عن التبغ على مواد مسرطنة يصل عددها، نبات التبغ من النباتات التي تستخدم في توصيل النيكوتين للجسم، كونه المكون الأساسي والرئيسي والفعال في منتجات التبغ، فلقد كان الـأمريكان الشعب الأول المستخدم للتبغ في التدخين من خلال استخدام أنابيب تشبه الغليون لغايات طبية دينية متمثلة في بمراسم الاحتفالات الشعائريّة، فوفقا للدراسات تبين أن دخان التبغ يحتوي على أكثر من 7000 مادة كيميائية؛ 250 مادة منها على الأقل مُضرّة بالصحة، لذلك فالدخان من أسوء الممارسات التي يمارسها الكثيرون والتي يترتب عليها آثار بيئة اجتماعية صحية، فآثار المواد الكيميائية الموجودة في التبغ في جسم الإنسان المدّخن والأشخاص من حوله، وبناء على ذلك نتمكن فيما يلي الإجابة على السؤال التعليمي الذي ينص على: يحتوي الدخان الناتج عن التبغ على مواد مسرطنة يصل عددها.
محتويات
يحتوي الدخان الناتج عن التبغ على مواد مسرطنة يصل عددها
يحتوي الدخان الناتج عن التبغ على مواد مسرطنة يصل عددها، الدخان من المواد التي يستخدمها الكثيرون من الأشخاص على مستوى العالم بشكل كبير جدا لدرجة عدم التمكن من الاستغناء عنها، فالدخان من العادات السيئة التي يجب محاولة القضاء عليها و الحد منها، لما يترتب عليه من أضرار تصيب الشخص المدخن والأشخاص الشارعة بها، حيث يحتوي الدخان على العديد من المواد الكيميائية و الفلاتر والغلاف الورقي والتبغ هذا المكون الذي نراه في السجائر التي يدخنها الأغلب، فالأشخاص المدخنون يتناولون دخان يحتوي على العدد الكبير من المواد الكيميائية التي تسبب ضرر صحي كبير جدا على أعضاء جسم الإنسان، ومن الجدير بالذكر التنويه على أن كمية المواد الكيميائية تختلف بناء على نوع الدخان المستخدم، فالبعض من الشركات المصنعة تزيد من استخدام المواد الكيميائية لتحسين النكهة وتعزيز أـثر النيكوتين، وغيرها، ومن هنا نتوجه من أجل الإجابة على السؤال التعليمي الذي ينص على:
- يحتوي الدخان الناتج عن التبغ على مواد مسرطنة يصل عددها
- يصل عددها إلى 45 مادة مسرطنة .
يحتوي الدخان الناتج عن التبغ على مواد مسرطنة يصل عددها 45 مادة، كون أن التبغ يحتوي على أكثر من 7000 مادة كيميائية؛ 250 مادة منها على الأقل مُضرّة بالصحة فتأثيره الصحي كبير جدا فيسبب العديد من الأضرار على الجهاز التنفسي ولا سيما على الرئتين، فيسبب صعوبة في التنفس وقلة في الأكسجين، وفي حالات متقدمة من استخدام التدخين قد يقود التدخين إلى الإصابة بالسرطان ولا سيما سرطان الرئة القاتل.