وضع الحكم في عمان عام 132ه، سلطنة عمان من دول شبه الجزيرة العربية التي تتميز بموقع استراتيجي هام فهي في الجنوب الغربي من قارة لآسياـ تحدها من الجهة الغربية كل من دولة الإمارات العربيّة المتّحدة والمملكة العربيّة السعودية، بينما يحجها من الجهة الشمالية اليمن، كما وتبلغ المساحة الإجمالية لسلطنة عمان 119.500 ميلًا مربّعًا، أو 309.500 كم، وبدأ يسكنها الناس منذ 700 قبل الميلاد، حيث يقدر سكان المناطق الحضرية بنحو 86.3% من مجموع السكان، ومعدل التحضر (معدل التغير السنوي) 5.25%.، ومن الجدير بالذكر أن سلطنة عمان ذات تاريخ واسع وعريق فلقد مر عليها العديد من الحضارات، ومن سياق الحديث نتجه فيما يلي للإجابة على سؤال وضع الحكم في عمان عام 132ه.
محتويات
وضع الحكم في عمان عام 132ه
وضع الحكم في عمان عام 132ه، لطالما عرفت سلطنة عمان بكونها صاحبة التاريخ العريق العميق الذي شهدته قبل أن يبزغ الإسلام، وقبل اتساع رقعة الدين الإسلامي، ولكن كان لدخول الإسلام إلى سلطنة عمان دون حروب بدعوة من أبا زيد الأنصاري من الخزرج وعمرو بن العاص أثناء حًكم أبناء الجلندى جيفر وعبد، توالت عليها عدد كبير جدا من التغيرات التي ساهمت في اتباع أنظمة تساهم في رقيها وفقا لتعاليم الدين الإسلامي، بحيث أصبح انتخاب الحاكم باسم الإمام، ولقد وقعت أيضا سلطنة عمان العديد من العهود والاتفاقيات، ولا ننسى أن سلطنة عمان لقد مرت في فترات من حكم آل الجلندي، إضافة إلى مرورها على عهد الخلفاء الراشدين، والعصر العباسي والعصر الأموي والعصر العثماني، ولقد كان في كل فترة مجموعة من الحكام والسلاطين و الأئمة الذين اختلفوا في سياسات حكمهم، ومن سياق الحديث نتجه في مقالتنا للإجابة على السؤال التالي:
- السؤال التعليمي: وضع الحكم في عمان عام 132ه
- الإجابة الصحيحة: شاركونا في التعليقات
لقد شهدت سلطنة عمان في حكمها العديد من السياسات، بدءا من الحكم الأموي ومن ثم العباسي ويليه الأموي و العثماني وها نحن قد توصلنا لختام مقالتنا بعد أن تعرفنا على إجابة سؤال وضع الحكم في عمان عام 132ه.