كم سن سرخیو راموس، تعتبر مواسم سرخیو راموس الأربعة الأولى مع ريال مدريد غير كبيرة كما كان يتوقعها، حيث تم استخدامه في الغالب كلاعب خط وسط دفاعي وكقلب دفاع، وهذا الأخير كان هو حصنه، وسرعان ما تمت ترقيته إلى مركز الظهير الأيمن، مما زاد من فرصه في تسجيل الأهداف، بينما كان يكافح معظم المدافعين بشدة لتسجيل الأهداف من مواقعهم، لم يواجه سرخیو مثل هذه المشكلة، ولقد تأثر الناس بشدة بهذا، وسجل 20 هدفا في المواسم الأربعة الأولى ليصبح أحد أهم أبطال ريال مدريد وأكثرهم شعبية لدى عشاق كرة القدم، كم سن سرخیو راموس
محتويات
كم سن سرخیو راموس
كم سن سرخیو راموس؟ مواليد العام 1986 ميلادي، أي أن سن سرخیو راموس الآن هو 35 عاماً، حيث ولد في كاماس بإشبيلية، واشتهرت إشبيلية بتقاليد مصارعة الثيران، ويحلم كل طفل من المدينة بأن يصبح مصارع ثيران، ولم يكن سرخیو مختلفًا، على الرغم من أنه كان يحب لعب كرة القدم، إلا أنه أراد أن يصبح مصارع ثيران، وسرعان ما تحدث عن مهنة في مصارعة الثيران من قبل والديه، ولأنها كانت رياضة خطيرة. قدم شقيقه الأكبر رينيه، الذي كان أيضًا مديره الحالي، سرخیو لكرة القدم، وسرعان ما أصبح سيرجيو مدمنًا عليها، فكان والديه سعداء باختيار سرخیو ودعموه بتعيين مدرب خاص له، وعندما كان طفلاً، انضم سرخیو راموس إلى نادٍ لكرة القدم، حيث تحولت إلى تجربة تعليمية رائعة بالنسبة له، فكان النادي هو المكان الذي تم فيه الكشف عن مواهبه الحقيقية، ولقد حصل على العديد من الجوائز، كما حصل على بعض الاهتمام الإعلامي أيضًا، وفي سن الرابعة عشرة، تم الاستحواذ عليه من قبل النادي المحلي (إشبيلية إف سي)، والذي كان يلبي احتياجات اللاعبين الشباب الموهوبين، وانضم سرخیو إلى برنامج شباب النادي، وفي عام 2004، تم ضمه إلى الفريق الرئيسي، ليبدأ مسيرة مشرقة وناجحة.
سرخیو راموس ويكيبيديا
سرخيو راموس هو لاعب كرة قدم إسباني بارع، وهو أيضًا قائد المنتخب الإسباني لكرة القدم والنادي الإسباني ريال مدريد، إنه أحد أقوى المدافعين في كرة القدم الحالية، على الرغم من أنه يلعب أيضًا كظهير أيمن من من وقت إلى آخر، ولقد ولد سيرجيو ونشأ في الأندلس بإسبانيا، وبدأ مسيرته كلاعب في نادٍ محلي كمدافع في سن 14 عامًا.
أثبت سرخیو راموس قوته وتم ترقيته في النهاية إلى الفريق الرئيسي لناديه، حيث أهله أدائه الرائع ليملك فريق ريال مدريد في 2005، وفي السنوات القليلة الأولى بعد الانتقال، كافح من أجل ترك انطباع قوي وكان أدائه متوسطًا في الغالب، حيث بلغ أداؤه ذروته منذ عام 2009، ومنذ أن كان مدافعًا، لم يكن حصيلة أهدافه عالية جدًا، ولكن نظرًا لمهاراته الدفاعية، أصبح أحد قادة ريال مدريد الأربعة في موسم 2009-2010.