إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل

إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل، إن دعوة الأنبياء والمرسلين قائمة على توحيد الله وإفراده بالعبادة دون غيره من المخلوقات، وترك عبادة الأصنام أو غير ذلك مما كان شائعاً قبل إرسال الرسل، وقد كانت الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة لتحقيق الهدف المرجو من ذلك، كما تحلى الأنبياء بالصبر على أذى أقوامهم الذين أمعنوا في الكفر والجحود والشرك بالله تعالى، وقد كان مصيرهم أن أهلكهم الله بذنوبهم ونجّى من آمن منهم، في سياق دراسة التوحيد يطرح كتاب الطالب سؤال إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل.

إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف

إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف
إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف
  • إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل التوحيد.

إن التوحيد في اللغة مصدر للفعل وحَّد ، يوحِّد، عندما ينسب الوحدانية لله تعالى ويصفه بالانفراد عن مشاركة غيره أو مشابهته في الصفات والذات فهو موحّد، ويأتي التوحيد على ثلاثة صور هي : توحيد الألوهية، توحيد الربوبية، توحيد الأسماء والصفات،

إن توحيد الربوبية يكون بإفراد الله بأفعاله كالمُلك والتدبير، والخلق والإحياء والإماتة وغير ذلك، أما توحيد الألوهية يقصد به إفراد الله تعالى بكافة صور العبادة الظاهرة والباطنة بالقول والعمل، نفي العبادة عما سواه كائناً من كان وذلك لقوله تعالى : “وقصى ربك ألا تعبدوا إلا إياه، وأما توحيد الأسماء والصفات فهو : إفراد الله عز وجل بما له من الأسماء والصفات ويقوم على الإثبات والتنزيه.

إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ، هو تعريف ل التوحيد، حيث يشمل التوحيد ثلاثة أنواع هي : ربوبية وألوهية وتوحيد أسماء وصفات.

Scroll to Top