ضد كلمة غور، العديد من الكلمات التي تتواجد في اللغة العربيّة والتي تحتاج لتفسيّر والحصول على معناها وعلى مُضاد هذه الكلمات حيث أن هناك الكثير من الفروع التي تتواجد في اللغة العربيّة ومنها فرع النحو وفرع البيان وفرع البديع هو أحد الفروع التي تختص بأوجه الكلمات والتي كانت لفظيّة ومعنويّة وقد وضع علم البديع الخليفة العباسي وهو عبد الله بن المعتز، وقد تم تقسيم المُحسنات البديعيّة ومنها المحسنات المعنويّة وهي مثلّ الطباق ومثلّ المقابلة وهناك محسنات لفظيّة وهي مثلّ السجع والجناس، ومن أهم رواد علم البديع ابن المُعتز ويحيى بن حمزة وابن النقيب المقدسيّ، وهناك ابن قيم الجوزيّة، وقد تمّ طرح سؤال، ضد كلمة غور.
محتويات
ما ضد كلمة غور
هناك العديد من المُحسنات المعنوية الطباق وهي ما يكون من ضمنها الطباق السلبيّ أو الطباق الايجابيّ وهي ما ضد الكلمة كما أن هناك المحسن البديعيّ وهي المقابلة والتي يتم الإيتاء بمعنيين يكونا غير مُتقابليّن ثم يُقابله ما يأتي على الترتيب، وهناك التوريّة وهي ما يُذكر لفظ له معنين ويكون أحدهما قريب والآخر خفيّ، وهناك المبالغة والتي تعمل على وصف الشيء ويكون وصفاً مُستحيلاً كما أن هناك الغلو وهي وصف بما هو يكون مُستحيلاً بالعقل وليس بالعادة، وهناك المدح والاقتباس، ومن أهم المحسنات اللفظية السجع وهو أن يتم توافق الفاصلتين على آخر حرف وهناك التصريع والجناس وهو أن يتم تشابه الألفاظ في النطق ويكونا مُختلفان في المعنى ويكون جناس ناقص وجناس غير ناقص.
- ضد كلمة غور :
- البروز أو الظهور أو العلو أو النتوء