روي عن فاطمة ستة عشر حديثا

روي عن فاطمة ستة عشر حديثا، هناك العديد من النساء المسلمات التي حظين بمكانة رفيعة وكبري زمن رسول الله صل الله عليه وسلم، ومن بين تلك النساء فاطمة ابنة رسول الله النبي محمد صل الله عليه وسلم، وهي ابنة السيدة خديجة بنت خويلد، وولدت فاطمة الزهراء في مكة المكرمة، وهي من بنات النبي الأصغر في العمر، وتزوجها الصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وكان ذلك بعد حدوث غزوة أحد في المدينة المنورة.

روي عن فاطمة ستة عشر حديثا صواب أم خطأ

روي عن فاطمة ستة عشر حديثا صواب أم خطأ
روي عن فاطمة ستة عشر حديثا صواب أم خطأ

تحظي فاطمة الزهراء رضي الله عنها بالمكانة الكبرى والرفيعة في التاريخ الإسلامي المعاصر، فهي فاطمة ابنة رسول الله صل الله عليه وسلم، ثم أصبحت زوجة سيد من أسياد البلاد المسلمين والعرب وهو الصحابي الجليل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ولم يبقي من نسل النبي محمد عليه الصلاة والسلام الا منها، وحظيت بمكانة عظيمة لم تنالها أحد النساء في التاريخ الإسلامي، ورويت السيدة فاطمة الزهراء عن رسول الله ما يقارب ثماني عشرة حديثا وليس ستة حديثا.

Scroll to Top