من مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعمه، لقد من الله سبحانه وتعالى علينا بالنعم الكثيرة التي لا تعد لا تحصى، فالإنسان مغمور بالنعم بدءا بالخلق الحسن والصحة والعافية، العقل كل ما يتمتع به الإنسان من الحاس الخمسة والوجود على الحياة جميعها من النعم التي يجب أن يشكر الله سبحانه وتعالى عليه، فالعبادة هي اسم جامع لكل ما يقوم به المسلم من قول أو فعل باطن كان أم ظاهر، والله سبحانه وتعالى وحده المستحق لكافة أوجه العبادة.
محتويات
من مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعمه
شكر الله على نعمه من أوجه العبادة الباطنة التي يتقرب با العبد الله، فالحمد والشكر لله سبحانه تعالى على نعمه الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى عبادة من العبادات الباطنة التي يكون محلها القلب، على أن يسخر المؤمن هذه النعم في طاعة الله، ومن هنا يكون حل السؤال التالي/
- من مقتضى العبودية لله شكر الله تعالى على نعمه
- استخدام النعم في الطاعات
- شكر الله باللسان على كل تلك النعم
- الاعتراف بالقلب بنعم الله