قال له الرسول صلى الله عليه وسلم لقد أوتيت مزمارا من مزامير ال داوود

قال له الرسول صلى الله عليه وسلم لقد أوتيت مزمارا من مزامير ال داوود، إن الله عز وجل قد كان له الفضل الكبير على دواد، ويُذكر أنه كان يمتلك الصوت الحسن، حيثُ أنه عندما كان يُسبح لله عز وجل، ويحمده فقد كانت الطير والجبال تُسبح معه، والجدير بالذكر أن مزامير دواد هي تسابيح لله، وهي ضروب دعاء، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم قد شبه حسن صوت داود وجمال نغمته بصوت المزمار، وهو تلك الآلة الموسيقية الرائعة بصوتها.

قال له الرسول صلى الله عليه وسلم لقد أوتيت مزمارا من مزامير ال داوود

قال له الرسول صلى الله عليه وسلم لقد أوتيت مزمارا من مزامير ال داوود
قال له الرسول صلى الله عليه وسلم لقد أوتيت مزمارا من مزامير ال داوود

النبي محمد صلى الله عليه وسلم قد شبه صوت أحد الصحابة رضوان الله عنهم بمزامير آل دواد، وذلك كونه يمتلك الصوت الحسن والعذب، ويُذكر أن هذا الصحابي رضي الله عنه هو من أبناء قبيلة الأشعريين القحطانية اليمانية، وقد كان قادماً إلى مكةِ المُكرمة وذلك قبل الإسلام، فقد أسلم في مكةِ المكرمة، ومن بعد ذلك قرر الرحيل إلى قبيلته في اليمن، وبهذا تكون الإجابة هي:

  • أبو موسى الأشعري.
Scroll to Top