الكتب السماوية وعلى من انزلت

الكتب السماوية وعلى من انزلت، كونها الكتب التي انزلها الله على الانبياء ليكون فيها الهداية لأقوامهم والدعوة لعبادة الله وترك كل ما يعبدونه من دون الله، ويعد الإيمان بالكتب السماوية ركناً أساسياً من أركان الإيمان بحيث لا يكتمل ايمان الإنسان إلا بإيمانه بالكتب السماوية، وهذا الأمر يؤكد تأكيداً واضحاً على وحدة الرسالات الإلهية، وضرورة الإيمان بكل الكتب السماوية التي أنزلها الله على الانبياء والمرسلين لأن الإيمان بها يعني الإيمان بالله لكونه المنزل لها.

ما الكتب السماوية وعلى من انزلت

ارسل الله الأنبياء لهداية الناس واخراجهم مما كانوا فيها من ظلمات ودعوتهم لعبادة الله الذي يضرهم وينفعهم ويُغنيهم عما كانوا يعبدونه من دونه والذي لم يكن يضرهم ولا ينفعهم أبداً، وانزلت على الأنبياء الكتب السماوية لتعزز دعوتهم وتدعمها، والتي هي كالتالي: