عرض المشركون على النبي صلى الله عليه وسلم ان يعبدوا الله سنه ويعبد اصنامهم سنه فانزل الله تعالى سورة

عرض المشركون على النبي صلى الله عليه وسلم ان يعبدوا الله سنه ويعبد اصنامهم سنه فانزل الله تعالى سورة، لقد أمعن المشركين في خلق الحجج الواهية والأعذار للنبي محمد -عليه السلام- ليظلوا على الكفر والشرك، أو ادّعاءهم أن هذا القرآن من تأليف النبي متهمين إياه بالشعر تارة وبالكذب تارة أخرى، واتهموه بالجنون والسحر وغيرها من التهم، عدا عن تعذيب المسلمين بشتى أصناف العذاب.

عرض المشركون على النبي صلى الله عليه وسلم ان يعبدوا الله سنه ويعبد اصنامهم سنه فانزل الله تعالى

عرض المشركون على النبي صلى الله عليه وسلم ان يعبدوا الله سنه ويعبد اصنامهم سنه فانزل الله تعالى
عرض المشركون على النبي صلى الله عليه وسلم ان يعبدوا الله سنه ويعبد اصنامهم سنه فانزل الله تعالى

إن محاولات المشركين مستمرة في الشرك بالله ولم يُذعنوا إلى دعوة النبي أو يستجيبوا لها، على الرغم من تصديقهم له في كل أمور الحياة حيث لقبوهم بالصادق الأمين، فقد جمعهم ذات مرة ونادى فيهم لو أخبرتكم أن خيلاً بالوادي قادمة إليكم أتصدقونني فكان ردهم تباً لك ألهذا جمعتنا ما عهدنا منك إلا صدقاً، لكن عميت ابصارهم وجحدت قلوبهم واصرّوا على الشرك، فقد جاء المشركون بعرض على النبي أن يعبدوا الله عاماً على أن يعبد هو أصنامهم عاماً فنزلت آيات سورة الكافرون وآخرها قوله تعالى : “لكم دينكم ولي دين”.

  • الإجابة الصحيحة هي : سورة الكافرون.
Scroll to Top