كان لحادثة وضع الحجر الأسود قبل البعثة الكثير من العبر ومنها اثبات صفات النبي عليه الصلاة والسلام حيث اثبت قريش له بصفتين وهما
عندما يتوصل العلماء إلى تفسير لظاهرة طبيعية مدعوم هذا التفسير بعدد من الملاحظات والأدلة والتجارب , يطلقون عليه اسم
تعتمد طريقة عدد التأكسد لوزن معادلات الأكسدة، والاختزال على مساواة عدد الإلكترونات المفقودة من الذرات بعدد الإلكترونات المكتسبة من قبل ذرات أخرى.
اشترى فهد 3 كجم من اللحم ،فطلب من الجزار أن يفرم نصفها، وأن يجعل الجزء الباقي قطعا،ويقول فهد أن وزن اللحم المقطع الغير مفروم بالجرام يساوي 1500 جرام فهل ما قاله صواب أو خطأ؟