تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع والتخاصم هو مفهوم، المصادر الشرعية من كتاب الله و سنة النبي محمد صل الله عليه و سلم هي المصادر الثابتة التي يجب على المسلم الرجوع إليها لمعرفة بعض الأحكام الشرعية و الفقهية الواضحة في شؤون الحياة، فالقرآن الكريم جاء من خلال نصوصه الكريمة موضحا كل ما يخص حياة الإنسان، وقد جاءت السنة النبوية لتفصل و تشرح و توضح بشكل تفصيلي كل ما ورد في كتاب الله من النصوص القرآنية، فنحن كعباد الله المسلمين وجب علينا اتباع ما جاء في القرآن الكريم و اتباع النهج الإسلامي القويم، فقد وضحت النصوص الشرعية أمر الصلاة و العبادات و الزكاة و الزواج و الوضوء و الميراث و غيرها من الأمور المتعلقة بحياة الإنسان، ومن خلال السطور القادمة نتعرف على إجابة سؤال تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع والتخاصم هو مفهوم.
محتويات
تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع والتخاصم هو مفهوم؟
تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع والتخاصم هو مفهوم التحكيم بشرع الله، المرجع الاول و الأساسي في لشؤون حياة الإنسان هو القرآن الكريم و يليها السنة النبوية سنة النبي عليه السلام واضحة مفسرة مفصلة لكل ما جاء في كتاب الله، ويليها الصحابة و التابعين، فكل حكم دون شريعة الله عزوجل لا يعد صحيح، فالصحيح هو فهم ما جاء في كتاب الله و سنة نبيه و اتباع النهج الصحيح في أمور الحياة.
تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع والتخاصم هو مفهوم التحكيم لشرع الله ؟
تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع والتخاصم هو مفهوم التحكيم لشرع الله هي عبارة صحيحة، كل الشؤون السياسية و الدينية و الاجتماعية و الفكرية و الاقتصادية يكون المرجع في الحكم عليها و التعرف عليها على كيفية تيسيرها وفقا للشرع القويم يكون من خلال المصادر الشرعية الثابتة.